ستبدأ رحلتك بتحديد مؤشرات جروح الطفولة من خلال فهم مشاعرك وتحديد أسباب تواجدها في حياتك
ستفهم احتياجات طفلك الداخلي و ستقدمها له من خلال تفاعلك معه
ستحدد أسباب جروح الطفولة و ستصل لمرحلة التعامل معها من خلال تحمل المسؤولية
ستصل إلى إدراك جديد عن طفلك الداخلي من خلال التمارين و مراجعتك لها برؤية أشمل
منذ دخولي رحلة تطوير الذات قررت التوقف عن الهروب و أخترت مواجهة نفسي، مشاعري، معتقداتي، أفكاري. ولأن المواجهة تكشف لك أمور خفية عن نفسك، فمريت بالعديد من التحديات مثل رفض داخلي لنفسي، احساسي بالفشلة من جوانب معينة، تأنيب مستمر لنفسي على أتفه الأمور، وإحساسي بالغربة في محيطي مهما حاولت التأقلم. حاولت حل التحديات تدريجيا بكل الطرق المتاحة من كتب، خطوات عملية، إرشادات، وغالبًا أصل لمرحلة حل التحدي و أشعر بالإنجاز، ثم أتفاجئ بعودة التحدي فتصيبني خيبة أمل ومشاعر يأس لماذا لم تعمل الطريقة! لماذا وقتي وجهدي راح! لماذا رجعت لنقطة الصفر!
إلى أن اكتشفت أن جزء كبير من تحدياتي متعلق بطفلي الداخلي و طفولتي، تعمقت، بحثت و جربت كثيرًا، و وصلت لمعادلة حلت لي جزء هائل من تحدياتي و المفاجأة أن تركيزي على تحدي واحد يحل لي تحديات متعددة والآن اسمح لي أن أشاركك المعادلة التي خدمتني لتستفيد منها